Eid Mubarak
Bindiya Chamke
Kyon Khanke Teri Choodi
Mehndi Hai Rachi
Ye Bekhudi
حياة غاندي كرمشاند من الوصول للهند إلى الاستقلال. يبدأ الفلم مع قتل وجنازة غاندي في نيودلهي في عام 1948 ثم العودة باعتبارها الفلاش باك منذ عام 1893 في جنوب أفريقيا لإنهاء مرة أخرى مع مقتله. من أصل هندي أصيل درس في لندن و عمل كمحام في جنوب أفريقيا، غاندي يكتشف الظلم الذي لحق الأقلية الهندية، وقام للدفاع عنها. و أصر لكي إلى الهند، لكي يعمل لصالح العمال والفلاحين ضد كبار ملاك الأراضي في بريطانيا. فيلسوف "المنبوذين" اللاعنف داعية. أصبح المهاتما ("الروح العظيم") قبل أن يتم قتله على يد براهمة
كاران سينغ ديف (عامر خان) هو شاب دون جوان الذي يعيش حياة السهر و البنات و علاقاته لكن عليه ديون ضخمة و قد تراكمت عليه ، فوافق على الزواج بأنيتا سينجانيا (ديبتي باتناغار)، بحيث أن والدها (داليب تهليل) هو رجل أعمال ثري. ومع ذلك، استقل كاران قارب لزيارة جدته التي تعيش على الجزيرة. التقى بريا (مانيشا كويرالا) التي تشارك في هذه الرحلة بعد الفوز على تذكرة لحضور مهرجان الرقص. كاران يحاول إغواءها ولكن دون جدوى و بريا مخطوبة من طرف راج (أنيل كابور) يبدو أن صداقة كران و بريا تحولت لحب لكن لم يستطيعو أن يتراجعو عن أهذافهما فكل واحد منهما مرتبط بشخص آخر و لكنهما تواعدا بأن يلتقيا في يوم من أيام عيد الحب ......
فلم يتحدث عن الهند القديمة و أنه كانت هناك ضريبة لكل سنة يدفعوها الهنود للإنجليز فقام كابتن الجيش البريطاني بالمراهنة أي إذا فازو الهنود على الإنجليز سوف لن يدفعو الضرائب لمدة ثلاثة سنوات و إن خسرو عليهم دفع الضريبة مضاعفة لثلاثة مرات في لعبة الكريكيت
وكيل المخابرات الهندي ( جون ابراهام) يسافر إلى الجزيرة الساحلية التي مزقتها الحرب لكسر جماعة متمردة حازمة. يناور بشكل حاذق لكن مشكلته أنه لا يعرف من هو عدوه هناك يلتقي بصحفية (نرجس فخري) و التي تحاول أن تعرف بالحقيقة وراء الحرب الأهلية
في سنوات السبعينات كانت أمنية أوم أن يصبح ممثل مشهور لكنه وقع في حب شانتي و التي بدورها تحب شخص آخر و تنتظر منه ولد و بدوره قام بقتلها بإشعال النار في الإستوديو و الذي حاول أوم أن يساعدها لكن تعرض له رجال حبيبها بحيث قتل و بطريقة غريبة و كأن روحه ظلت بالحياة بحيث إنتقلت لشخص آخر و الذي بدوره يشبه أوم و الذي سيقوم بالإنتقام من موت شانتي بحيث بحث عن فتاة تشبه شانتي لتخيف المخرج و يعترف على جريمته....